با اين اشاره به قرآن برمى گرديم و آيات مختلف آن را از اين ديدگاه مورد توجّه قرار مى دهيم:
1ـ فَوَسْوَسَ اِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ اَدُلُّكَ عَلىَ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَ مُلْك لاَيَبْلَى * فَاَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَ طَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَ عَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى (سوره طه،آيه120و121)
2ـ وَ اِلَى مَدْيَنَ اَخَاهُمْ شُعَيْباً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ مَا لَكُمْ مِنْ اِلَه غَيْرُهُ قَدْ جَائَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَاَوْفُوا الْكَيْلَ وَ الْمِيزَانَ وَ لاَتَبْخَسُوا النَّاسَ اَشْيَائَهُمْ وَ لاَتُفْسِدُوا فِى الاَْرْضِ بَعْدَ اِصْلاَحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (سوره اعراف،آيه85)
3ـ اِنَّ هَذَا اَخِى لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً وَ لِىَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ اَكْفِلْنِيهَا وَ عَزَّنِى فِى الْخِطَابِ * قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤآلِ نَعْجَتِكَ اِلَى نِعَاجِهِ وَ اِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطَآءِ لَيَبْغِى بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْض اِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَ قَلِيلٌ مَا هُمْ وَ ظَنَّ دَاوُدُ اَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَ خَرَّ رَاكِعاً وَ اَنَابَ (سورهص،34و33)
4ـ وَ لَتَجِدَنَّهُمْ اَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاة وَ مِنَ الَّذِينَ اَشْرَكُوا يَوَدُّ اَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ اَلْفَ سَنَة وَ مَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ اَنْ يُعَمَّرَ وَاللهُ بَصِيرُ بِمَا يَعْمَلُونَ (سوره بقره،آيه96)
5 ـ اِنَّ الاِْنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * اِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَ اِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً (سوره معارج،آيه 21 تا 19)
6 ـ وَ اِذَا رَأَوْا تِجَارَةً اَوْ لَهْواً انْفَضُّوا اِلَيْهَا وَ تَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَ مِنَ التِّجَارَةِ وَاللهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (سوره جمعه،آيه11)
7ـ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَة لُّمَزَة * اَلَّذِى جَمَعَ مَالا وَ عَدَّدَهُ * يَحْسَبُ اَنَّ مَالَهُ اَخْلَدَهُ (سوره همزه،آيات3تا1)