الرغبة في الدنيا تورث الغم و الحزن و الزهد في الدنيا راحة القلب و البدن. [1] . رغبت و تمايل به دنيا مايهي غم و اندوه، و زهد و بيميلي به دنيا سبب راحتي قلب و بدن است. [ صفحه 213]
[1] تحف العقول، ص 358.